عميلات برنامج قطاف يثمّن دور شركة الاتصالات السعودية

[ساركوزي]

عميلات برنامج قطاف يثمّن دور شركة الاتصالات السعودية

أم متعب: سر نجاح البرنامج ارتباطه الوثيق بالعملاء وتطوره المستمر



أكد عدد كبير من عميلات برنامج قطاف أنهن سعداء بالبرنامج، وبالخدمات التي يقدمها لهن، والتي تلبي حاجات متعددة للكثيرات منهن.
وأوضحن أنهن يطمحن في المزيد من التميز للبرنامج من خلال إضافة شركاء نجاح آخرين إلى قائمة الشركاء الحاليين الذين هم مصدر سعادة لعملاء قطاف نظرا لتنوع الخدمات التي يقدمونها.
ووجهت العميلات الشكر والتقدير إلى مسؤولي شركة الاتصالات السعودية، التي هي وفق قولهن «الشركة الرائدة والفاعلة في مجال الاتصالات التي نقدم كل تقنية جديدة تسهل من واقع الاتصال لدى جميع العملاء».
وأعربن عن طموحهن بأن يلبي البرنامج أكثر مما يتوقعنه، نظرا إلى الإمكانيات الكبيرة التي يتمتع بها سواء المادية أو الكفاءات البشرية.
زوجي شجعني
في البداية، قالت أم عادل إنها مشتركة في برنامج قطاف منذ نحو ثلاث سنوات وإن زوجها هو الذي شجعها على الاشتراك في البرنامج وتحويل النقاط المكتسبة إلى قسائم شراء أو مكالمات أو رسائل قصيرة مجانية.
وأضافت أن زوجها كان يهديها في مرات عديدة نقاط قطاف لاستخدامها في شراء احتياجات المنزل أو التنزه مع أفراد الأسرة في المواقع الترفيهية التابعة لشركاء النجاح في البرنامج.
وأضافت أنها استخدمت العام الماضي قسائم قطاف الشرائية من مكتبة العبيكان للتزود باحتياجات أبنائها القرطاسية الذين يدرسون في مراحل التعليم المختلفة، موضحة أن برنامج قطاف يساعد جميع عملائه ويدعمهم وهو معهم في جميع المناسبات الاجتماعية.
«جروب» قطاف
أما أم إبراهيم فتقول: عندما طرح برنامج قطاف نفسه كأحد برامج الولاء وذلك منذ خمس سنوات سارعت إلى الاشتراك به وأن أكون من عميلاته، والحقيقة لم أكن أتوقع أن يكون البرنامج بهذه القوة وتلك الشمولية، لذا طلبت من صديقاتي وقريباتي الاشتراك في البرنامج ودعوتهن إلى معرفة المزيد عنه من خلال موقع شركة الاتصالات السعودية، وقد كونا معاً مجموعة «جروب» من عميلات قطاف نتابع كل ما ينشر عنه ونبلغ بعضنا عنه.
وتضيف أنها تقرأ كثيرا عن برامج الولاء، لكن برنامج قطاف متميز وفريد ويكاد يكون غير مسبوق في المنطقة، كما أنه يتجاوز ما عداه من البرامج النظيرة بسبب قوة شركائه وتباين الخدمات المقدمة بجانب وجود طاقم إداري يحسن التعامل مع العملاء بأسلوب راق ولغة متحضرة.
وبيّنت أنها تترقب حملات برنامج قطاف مع الشركاء للاستفادة من البرنامج في مساعدة زوجها من خلال توفير احتياجاتها المنزلية من مواد غذائية «بنده» وملابس وأجهزة كهربائية «هوم سنتر ومحلات الزقزوق وغيرهما».
برنامج رائع
من جانبها، قالت أم متعب إنها من عميلات البرنامج منذ عامين فقط، وإنها تعرفت على البرنامج من خلال ما نشر عنه في بعض الصحف المحلية، ومنذ ذلك الوقت وهي حريصة على الاستفادة من خدمات البرنامج، مشيرة إلى أن البرنامج رائع وأكثر من ممتاز ويرتبط ارتباطا وثيقا بالعملاء، وهذا هو سر نجاحه واستمراره وتطوره، متوقعة أن يكون مستقبله واعدا خلال الفترة القادمة.
وعن طرق استخدامها لنقاط البرنامج، أوضحت أنها تستبدل هذه النقاط إلى قسائم شرائية لمستلزمات تجميل وعطور، لأنها تناسبها في المقام الأول، أما زوجها وهو عميل لبرنامج قطاف فيقوم باستبدال النقاط بقسائم لشراء احتياجات المنزل.ودعت أم متعب من ليست عميلة في البرنامج إلى المسارعة بالاشتراك للظفر بالخدمات المتميزة التي يقدمها البرنامج والتي تعد ذات بعد إنساني واجتماعي مهم، قائلة إن طموحنا بأن يحقق البرنامج أكثر مما نتوقع.
شكر لأسرة الاتصالات
ونأتي إلى أم سلمان التي بادرت إلى القول إنها توجه شكرها الوافر إلى شركة الاتصالات السعودية على ما تقدمه من جهود محل تقدير ومباركة العملاء والتي باتت واضحة للجميع وتتزايد يوما بعد يوم.
وأشارت إلى أن برنامج قطاف فرصة لكل ربة منزل وسيدة، لأنه يوفر احتياجاتها المختلفة ويساعدها على إهداء قريباتها وزميلاتها من الخدمات التي يطرحها عبر شركاء النجاح. وأكدت أنها في أحيان كثيرة تهدي قريبات لها قسائم شرائية من البرنامج أو نقاطا، رغبة في تعميق أواصر المودة بينهن، والفضل في ذلك يعود إلى برنامج قطاف.
البرنامج حقق أهدافه
وتعتقد أم محمد أن البرنامج حقق حتى الآن جميع أهدافه وأن شركة الاتصالات لم تقصر في هذه الخدمة المباركة، داعية إلى أهمية أن تحذو باقي الشركات الخدمة الكبرى حذو «الاتصالات السعودية» في إنشاء مثل هذا البرنامج المفيد للعملاء.
وعن كيفية استفادتها من نقاط برنامج قطاف، تقول إنها لا تخطط لهذا الأمر، وإنها تستفيد من النقاط حسب ما هو متاح ووفق العروض القائمة، وإن آخر مرة استفادت من البرنامج كانت في عيد الفطر المبارك، حيث استخدمت قسائم الشراء في محلات أنوش للحلويات لشراء حلوى بهذه المناسبة السعيدة.

[نمر ابها]

يسلموووووووووووووووا